أمسية أدبية: ما وراء الإطار
هل سمعتم من قبل عبارة "الشرح يقتل الفن."؟ رغم بأننا مؤمنون بهذه المقولة إلى حدٍّ ما، إلا أن معرفة القصة التي تكمن خلف العمل الفني جزء أساسي في كيفية تلقي المرء هذا العمل. خلال أمسية ما وراء الإطار، طلبنا من الفنانين والكتاب في 3 مايو 2018 م إخبارنا بالقصص التي تكمن خلف أعمالهم الفنية، وما ألهمهم لتنفيذها لعرضها في أمسية أدبية تجمع محبي الفن باختلاف لغاتهم وأعمارهم.
:أُقيمت الأمسية في عالسطح في مدينة جدة يوم 1 يونيو 2018. إلى جانب عرض الفنانين والكتاب كتاباتهم الأدبية، تم عرض منتجات ثلاث مؤسسات فنية ناشية، وهي قامبو، وسين، وپريزم لدعم الفنانين والفنانات ماديًا وتشجيعهم على اتباع شغفهم، بالإضافة إلى ذلك، تم تدشين عدد الوطن كأول عدد مطبوع لوَرد. الأمسية لثلاثة فصول رئيسية
:الفصل الأول: أن تواجه العالم بقلمٍ وريشة، والترتيب كالآتي
١- خلف الظل لغيداء رفيق
٢- شباب مسمَّم لجيد عبدالجواد
٣- بنزين ٩٥ لزها عبدالله
٤- لوحة المرأة لآمنة عبدالله
٥- جية لإبراهيم محمد
٦- فكرة لريان الشيخي
٧- التحليق نحو الرؤية لنجاة منياوي
٨- تداخل شعور لسارة مقبول
الفصل الثاني: ما يخبئه الجلد
١- المنحوتة لآمنة عبدالله
٢- پروباغاندا لجيد عبدالجواد
٣- جرح ضلوعي لزها عبدالله
٤- انعكاس لريَّان الشيخي
الفصل الثالث: خلوة الفنان بمقدساته
١- مكة لإبراهيم محمد
٢- البدر ناقص لسارة مقبول
٣- ساير لجيد عبدالجواد