أن أصطاد ذيليكالمؤمن الذي لم يعد له يقينأدور حافية القدمينحول منازل القرية القديمةوحول نفسي في لعبة أن أصطاد ذيليبشكل متكررفي كل حلم أقع بههناك بقعة ما أطوف حولها كالحمام الذي لا يسأم الدوران حول المشهدمرارًا وتكرارًا حول جبال بيوحول خطوات لم تبرح أمكنتهابجسد عاري هارب من واقعهو بأنفاس متقطعةأصحو من سباقات وعيي مجهدةأتحسس الماء بقربي وأتأكد أنني ملأتها جيدًا بعد أن أرتويلا أعود للسير مجددًا بجسد يشبه الجثة في استلقائهوذهن منهك تمامًاوبعينين تحدقان في الظلامأنتظر شخص ما تركت له قدماي أن يعيدهم بعد أن يصل سعيدة أحمد كاتبة من جدة. تابعوها على تويتر للتعرف على أعمالها. Khaled AlqahtaniMarch 31, 2021جدة, شعر, العدد الثاني والعشرون, 2021Comment Facebook0 Twitter Tumblr 0 Likes