عدد الجندر
نحتفل بمنصات، وقصائد، ومقالات، ولوحات تصور رحلاتنا مع الجندر في هذا العدد من وَرد. نأمل أن تشعروا/ن بالإلهام، والأمان، والقوة مع كل صفحة. هذا العدد هو لكل الأولاد، والبنات، والعابرين، وكل شخص لم يكن كافيًا من وجهة نظر المجتمع، لكل شخص اضطر أن يكون إما ذكوريًا أو أنثويًا بشراسة، أو مزقوا/ن الثنائية الجندرية بمعانقة كيفية تتصرف أجسادهم/ن. إنه تذكير أن وجودك مهم بغض النظر عن الطريقة التي تختارها للتعبير عن نفسك أو جسدك.