نُسب إلى النبي عيسى عليه السلام أنه قال: الذنب أن تفوت العلامات. وكانت “العلامات” هي ما أثارت فضولي في هذا القول المنسوب. دائمًا ما نسأل الله ودائمًا ما تأتي الإجابة؛ فهو القائل:{ادعوني أستجب لكم}. والاستجابة في بعض الأحيان على شكل رسائل كالعلامات إلينا. بعضها تشير بأننا على الطريق الصحيح، وأخرى تحمل علامات تحذيرية. وكلما تجاهلنا تلك العلامات، كلما زاد أثر صفعتها علينا. لذلك بدأت سلسلة من الرسائل، كل واحدة منها تحمل معنى من معاني أسماء الله الحسنى، لأناقش فكرة ارتباط القدر بالدعاء والعلامات وغيرها.
غادة المحمدي فنانة وقاصة من جدة. تابعوها على إنستقرام للاطلاع على مزيدٍ من أعمالها.