تحاول الفنانة غادة المحمدي استكشاف علاقتنا بالزمان والمكان في هذا العمل الأدائي الذي يركز على علاقة الإنسان بالنجوم، والتقاليد، والممارسات والطقوس المنسية والمتسمة بالغموض، والإثارة، والخرافة. تم استلهام هذا العمل من طقس قديم مارسته قبيلة حرب ببادية المدينة المنورة، وظل متوارثًا حتى خمسينات القرن الماضي.
يطرح العمل مفاهيمًا عميقةً حول الأرض، والمكان، والتاريخ، والهوية، ويثير فينا شعور الارتباط بالأرض والتغيرات المتسارعة التي طرأت على الهوية والانتماء لسكان الصحراء.
غادة المحمدي فنانة وقاصة من جدة. تابعوها على إنستقرام للاطلاع على مزيدٍ من أعمالها.